حللتُ جديلتي حينَ بدرتَ إلى ذهني ولم تبرح مكانك أحييك بما قد كنتَ تعشق تــوسّـدَهُ بحبكَ .. وحـنـانك فداكَ شعري الأجعد تقدَّم وقل لي كيفَ جاراكَ زمانك ودعني ألمح العينين حتى أنقّـب عن مفـاتيح أمــانِك أنا ما لي سوى عينيكَ نورًا، بمَ أتشبّثُ غيرَ بنانك ؟ وما الجدوى من العيش بدونك ؟ وما ليمتابعة القراءة “[ آتِني أوانك ]”